ملتقى الأعمال السعودي الكيني- تعزيز التعاون التجاري والاستثماري
المؤلف: «عكاظ» (الرياض)11.07.2025

في إطار الجهود الرامية إلى توطيد الروابط الاقتصادية، استضاف اتحاد الغرف السعودية بالتعاون مع الغرفة الوطنية للتجارة والصناعة في كينيا (KNCCI)، ملتقى الأعمال السعودي - الكيني. يُعد هذا الملتقى جزءًا من فعاليات "أسبوع كينيا في المملكة العربية السعودية"، وهي مبادرة طموحة تهدف إلى تنمية العلاقات التجارية والاستثمارية بين الدولتين الصديقتين.
شهد الملتقى حضورًا مميزًا، حيث شارك فيه ما يقارب 200 من كبار المستثمرين وممثلي الهيئات الحكومية والخاصة من كلا المملكتين، مما يعكس الاهتمام المتزايد بتعزيز التعاون الاقتصادي الثنائي.
أكد أمين عام اتحاد الغرف السعودية، وليد العرينان، على الأهمية الاستراتيجية التي توليها المملكة لتعزيز علاقاتها مع الدول الأفريقية، وعلى رأسها كينيا. وأشار إلى أن هذا الملتقى يمثل منصة مثالية لتوسيع آفاق التعاون واستكشاف الفرص التجارية والاستثمارية الواعدة المتاحة أمام قطاعي الأعمال السعودي والكيني. كما سلط الضوء على الإمكانات الهائلة للشراكة في قطاعات حيوية مثل الزراعة المستدامة، والطاقة المتجددة النظيفة، والبنية التحتية المتطورة، والنقل الحديث، والخدمات اللوجستية المتقدمة، والصناعة التحويلية، والتعدين المسؤول.
من جانبه، صرح سفير كينيا المعتمد لدى المملكة، محمد رمضان، بأن تنظيم أسبوع كينيا في المملكة يعبر عن الرغبة الصادقة والمتبادلة في تعزيز أواصر التعاون التجاري والاستثماري بين البلدين. واعتبر أن قوة ومتانة اقتصاد البلدين تمثل فرصة ذهبية لتقوية الشراكات المثمرة بين مجتمعي الأعمال السعودي والكيني.
وتجدر الإشارة إلى أن الملتقى تضمن تقديم عروض مرئية شيقة سلطت الضوء على فرص الاستثمار الجذابة في مختلف المقاطعات والقطاعات الاقتصادية في كينيا، بالإضافة إلى الفرص التصديرية المتاحة للمستثمرين السعوديين. كما قدمت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، ووزارة الصحة عروضًا تفصيلية حول بيئة العمل المحفزة والفرص الوظيفية المتاحة للعمالة الكينية الماهرة في القطاع الصحي والقطاعات الأخرى ذات الصلة.
شهد الملتقى حضورًا مميزًا، حيث شارك فيه ما يقارب 200 من كبار المستثمرين وممثلي الهيئات الحكومية والخاصة من كلا المملكتين، مما يعكس الاهتمام المتزايد بتعزيز التعاون الاقتصادي الثنائي.
أكد أمين عام اتحاد الغرف السعودية، وليد العرينان، على الأهمية الاستراتيجية التي توليها المملكة لتعزيز علاقاتها مع الدول الأفريقية، وعلى رأسها كينيا. وأشار إلى أن هذا الملتقى يمثل منصة مثالية لتوسيع آفاق التعاون واستكشاف الفرص التجارية والاستثمارية الواعدة المتاحة أمام قطاعي الأعمال السعودي والكيني. كما سلط الضوء على الإمكانات الهائلة للشراكة في قطاعات حيوية مثل الزراعة المستدامة، والطاقة المتجددة النظيفة، والبنية التحتية المتطورة، والنقل الحديث، والخدمات اللوجستية المتقدمة، والصناعة التحويلية، والتعدين المسؤول.
من جانبه، صرح سفير كينيا المعتمد لدى المملكة، محمد رمضان، بأن تنظيم أسبوع كينيا في المملكة يعبر عن الرغبة الصادقة والمتبادلة في تعزيز أواصر التعاون التجاري والاستثماري بين البلدين. واعتبر أن قوة ومتانة اقتصاد البلدين تمثل فرصة ذهبية لتقوية الشراكات المثمرة بين مجتمعي الأعمال السعودي والكيني.
وتجدر الإشارة إلى أن الملتقى تضمن تقديم عروض مرئية شيقة سلطت الضوء على فرص الاستثمار الجذابة في مختلف المقاطعات والقطاعات الاقتصادية في كينيا، بالإضافة إلى الفرص التصديرية المتاحة للمستثمرين السعوديين. كما قدمت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، ووزارة الصحة عروضًا تفصيلية حول بيئة العمل المحفزة والفرص الوظيفية المتاحة للعمالة الكينية الماهرة في القطاع الصحي والقطاعات الأخرى ذات الصلة.
